جدد أهالي مركز ساحوت التابع لمحافظة الشملي، مطالبهم للجهات ذات الاختصاص بإيجاد حلول جذرية تنهي معاناتهم مع الوصلة الترابية المتبقية دون أسفلت بمسافة (13 كيلو متراً)، والتي تربطهم بمحافظة الشملي، وتشكّل حجر عثرة أمام العابرين الذين يتكبدون مشقتها.
وتساءل عايض عشوي الرشدان، عن المعوقات التي تعترض وزارة النقل وتمنعها من سفلتة الوصلة الترابية البسيطة، مشيراً إلى أن الطريق يخدم العديد من القرى ويختصر المسافة بين قرية ساحوت ومحافظة الشملي، ولكنه بات مصيدة للمواطنين، إذ يشهد العديد من الحوادث المرورية، بسبب تلك الوصلة.
وأشار أحمد العنزي، إلى أن الطلاب والطالبات في المرحلة الثانوية يعانون من هذا الطريق الترابي الذي يسلكونه يومياً للدراسة في قرية إسبطر، مطالباً بسفلتة الطريق ليتمكن الطلبة من الذهاب إلى المدرسة عبر طريق مسفلت.
وأكد ثامر الرشدان أن مطالباتهم المتكررة لاستكمال سفلتة الطريق لم تجد نفعاً، رغم أن ما تبقى منه لا يزيد على 13 كيلو متراً.
وتساءل عايض عشوي الرشدان، عن المعوقات التي تعترض وزارة النقل وتمنعها من سفلتة الوصلة الترابية البسيطة، مشيراً إلى أن الطريق يخدم العديد من القرى ويختصر المسافة بين قرية ساحوت ومحافظة الشملي، ولكنه بات مصيدة للمواطنين، إذ يشهد العديد من الحوادث المرورية، بسبب تلك الوصلة.
وأشار أحمد العنزي، إلى أن الطلاب والطالبات في المرحلة الثانوية يعانون من هذا الطريق الترابي الذي يسلكونه يومياً للدراسة في قرية إسبطر، مطالباً بسفلتة الطريق ليتمكن الطلبة من الذهاب إلى المدرسة عبر طريق مسفلت.
وأكد ثامر الرشدان أن مطالباتهم المتكررة لاستكمال سفلتة الطريق لم تجد نفعاً، رغم أن ما تبقى منه لا يزيد على 13 كيلو متراً.